على قطعة قماش وتطبقها وتضعها بين الصورتين، وتأخذ العمل وتدعه في كعب
بوص أو غاب فارسي وتسد عليه بالشمع، وتقول العزيمة 6 مرات،
وتعلقه في مكان مظلم لمدة ثلاث ليال تتم المحبة بينهما،
وهذا ما تكتب على الصور ( هميططش2 لتستضعش2 فبصعاتا2 بحق باهوت2 إلا لو حضرتم
وجئتم بالمحبة بين فلان بن فلانة وفلانة بنت فلانة توكلوا بالمحبة والعشق بارك الله فيكم ).
وهذا ما تعزم به بالعدد المطلوب ( باسم الله العظيم انزلي واحضري بالمحبة بين فلانة بنت فلانة وفلان بن فلانة
بحق هرش ترش وبالكلمات التامات والعزائم المحرقات والشهاب الثاقب والعذاب الواصب أحضري بحق أبيكي يا مرجانية
الوحا2 العجل2 الساعة2 ) وأن ظهرت علامة إجابة من الخدمة وكلها بما تريد بالمحبة واصرفها بعد التوكيل بالصمدية.
بالطريقة التالية: تقرأ سورة الزلزلة 3 ثلاث مرات
، وتكرر في كل مرة قراءة كلمة “اشتاتا” 3 ثلاث مرات،
ثم تقرأ آية الكرسي 3 ثلاث مرات، ثم تقول ما يأتي 7 سبع مرات
: أيارش2 هيارش2 نادى الله من فوق عرشه أهبط يا جبريل إلى الارض
ونادي فيها باسم يارش أهيوت أصباقوت. نزل جبريل بعذاب واقع انصرفوا
جميعًا بحق أو بيخ أوبيخ بسلام بسلام بارك الله فيكم وعليكم انصرفوا
حتى أقضي حاجتي ثم عودوا لما كنتم عليه وردوا إلى مكانكم بحق ما عزمت به عليكم.
طريقة رد المطلقة بسورة يس .
وهذه نصيحة أقدمها للمرأة المسلمة، وهي أنها يُمكِن أن تسحر زوجها بما أحل الله لها
بكثرة التزين والتجمل له، فلا تقع عينه منها على قبيح، ولا يشم منها إلا أطيب ريح،
وبالابتسامة المشرقة، وبالكلمة الطيبة، وحسن العشرة، والمحافظة على مال الزوج،
ورعاية الأطفال، وحسن العناية بهم، وطاعته إلا في معصية الله، ولكن لو نظرنا إلى
مجتمعنا اليوم، لوجدنا تناقضًا عجيبًا في هذه الأمور، فنجد المرأة تتزين أحسن زينة،
وتلبس ما لديها من حُلِيٍّ، وتخرج كأنها في يوم زفافها، هذا إذا كانت في حفلة، أو زيارة
لإحدى صديقاتها، فإذا عادت إلى بيتها غسلت زينتها، وخلعت حُلِيَّها ووضعته مكانه؛ انتظارًا
لحفلة أخرى، أو زيارة ثانية، وزوجها المسكين الذي اشترى لها هذه الثياب وتلك الحلي، محرومٌ
من التمتع بها، فلا يراها في البيت إلا بالأثواب القديمة،